Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

le site des étudiants et amateurs de medecine

30 septembre 2011

إضراب إنذاري لمدة 48 ساعة يومي 05/06 -10- 2011 بجميع المؤسسات الصحية باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات

 

النقابة المستقلة                                                       Syndicat indépendant des   

لأطباء القطاع العام                                                                           médecins du secteur public

المكتب الوطني                                                                                Bureau National 

 

www.simsp.org   

 

بيان المجلس الوطني 

    اجتمع المجلس الوطني للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام في دورته العادية تحت اسم الدكتورالمهدي الدرقاوي لتقييم المحطة النضالية التي رسمها مناضلونا في لوحات من النضال و الدفاع عن الكرامة المفتقدة و أجمعت كل التدخلات على أن اتفاق 5 يوليوز أو اتفاق العار لا يرقى إلى تطلعات  الطبيب المغربي بل وجعلت بنوده مرهونة بقوانين و أزمنة مستقبلية ، عكس ما تم تحقيقه لفئات أخرى ، كما أن عدم اعتذار الحكومة المغربية لما تعرض له الطبيب من ضرب و إذلال يعتبر وصمة عار على سجل حقوق الإنسان بالمغرب.

   نضيف عنه السياسة المتبعة من طرف وزارة الصحة خصوصا ما عرفته و تعرفه الحركة الانتقالية من خروقات و تجاوزات دون أن ننسى مسلسل التعيينات الذي عرف الطغيان الحزبي على حساب الكفاءة المهنية.

  أمام كل هذا، قرر المجتمعون بالمجلس الوطني إعادة انطلاق معركة الكرامة لتحقيق المطالب المشروعة لطبيباتنا و لأطبائنا ودلك بالدعوة إلى إضراب إنذاري لمدة 48 ساعة يومي 05/06 -10- 2011 بجميع المؤسسات الصحية باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات مع ترك الصلاحية للمكتب الوطني في اتخاذ القرارات النضالية المناسبة خلال المرحلة المقبلة.

والمجلس الوطني اذ يؤكد تشبثه بالملف المطلبي للأطباء والصيادلة وجراحي الأسنان ، يدعو إلى المزيد من اليقظة ورص الصفوف والوحدة استعدادا لخوض جميع الأشكال النضالية المشروعة دفاعا على كرامة الطبيب وحق المواطن المغربي في العلاج.

 

وعاشت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام صامدة موحدة ومناضلة

Publicité
29 décembre 2008

GAZA UNDER FIRE .......SAVE

GAZA UNDER FIRE .......SAVE GAZA...................!

GAZA UNDER FIRE .......SAVE GAZA...................!

GAZA UNDER FIRE .......SAVE GAZA...................!

gaza

26 mai 2008

Situation catastrophique des urgences de salé

situation catadtrophique des urgences de l'hôpital provincial "My abdella" de salé.

voici un article publié dans le journal assabah le lundi 26/05/2008.

hopital_My_abdellah

23 avril 2008

décevant...!!!!

3000 médecins par an tu formeras
Yasmina Baddou s’est fixé un autre objectif très ambitieux : former 3000 médecins par an à l’horizon 2012. Pour rappel, le Maroc compte aujourd’hui un peu moins de 18 000 médecins, secteurs privé et public confondus. C’est dire l’ampleur de la tâche que s’est assignée la ministre. Mais au lieu d’investir dans la formation, des économies sont faites sur le dos des étudiants : les aides qui variaient de 110 DH à 165 DH mensuels ont tout simplement été supprimées. Dans les facs de médecine comme dans les hôpitaux, le désamour des futurs spécialistes est désormais palpable : des études longues, difficiles et coûteuses. Et au final, très peu de reconnaissance. “C’est simple, le ministère nous considère comme des étudiants quand ça l’arrange. Mais sur le terrain, aux urgences, la quasi-totalité des médecins qui apportent les premiers soins sont des internes ou des résidents”, déplore, amer, un interne.

source;telquel N°319

10 avril 2008

Islamophobie!!!

l'opinion arabe,musulmane et internationale a été choquée par la diffusion sur internet de la video "FITNA" produite par un deputé hollandais ,cette vidéo nuit enormément à l'image de l'islam , qualifiée de "anti -islam" cette vidéo accuse l'islam du terrorisme ce qui nuit  à l'integration des musulmans au sein de l'europe et leur image.l'islam est une religion de tolérance et de paix,et le respect des droits de l'Homme est parmi ses principaux fondements.ce qui est alarmant c'est cette islamophobie qui n'a aucune justification.

Publicité
22 février 2008

LE CHOC

شـــوف تـــشـــوف

ثلاث حكايات من أجل فهم أفضل للمغرب

رشيد نيني

raninyster@gmail.com

       

الحكاية الأولى : ذاهب بلا عودة
اسمي ياسين، حصلت على دبلومي في العلوم الرياضية سنة 2002، ورغم ذلك لم يتم قبولي في لائحة الناجحين في الأقسام التحضيرية، رغم أنني كنت أحتل الرتبة الأولى في منطقة الجنوب في مادة الرياضيات والفيزياء. والسبب هو إفساح مكاني لابن العامل السابق لإقليم (...).
لذلك قررت أن أسجل نفسي في الجامعة من أجل الحصول على الإجازة. ودرست جيدا وحصلت على شهادة استكمال الدروس بميزة حسن وذهبت لاجتياز امتحان شفوي حتى أتمكن من تسجيل نفسي في إجازة متخصصة في التسيير. وهنا أيضا سأكتشف أن الامتحان الشفوي مجرد مسرحية، وأنني كنت ضمن مجموعة من ثلاثة طلبة لا يمكن أن تأخذ منها اللجنة سوى طالب واحد. وطبعا أخذوا طالبة اكتشفنا فيما بعد أنها كانت مخطوبة لأستاذ في الجامعة.
حصلت على الإجازة بميزة حسن، وكان ترتيبي هو الثالث في دفعتي. وأقنعت أبي لكي يساعدني على الذهاب إلى فرنسا لاستكمال تكويني، لأنني وصلت إلى حد من القرف لم أعد أستطيع معه تحمل المزيد. فقال لي أبي «اسمع يا ولدي، سأقترض من أجلك عشرين ألف درهم، وبعد ذلك عوم بحرك».
أنا الآن، والحمد لله، في فرنسا. وأستطيع أن أقول لك أنني أرى نفسي من الآن مفتش شغل. وطبعا هذه الوظيفة لا علاقة لها بوظيفة «مفتش عن شغل» الموجودة بكثرة في المغرب.
ورغم قوانين ساركوزي التي حررت العيشة على المهاجرين، فإن أستاذي الذي يشتغل أيضا كخبير محاسبات في مدينة ليل اقترح علي عقد عمل غير محدد، ويريد أن يساعدني لكي أحصل على أوراق الإقامة. ليس لأنه سقط في حبي، ولكن لأنه قال لي بأنهم محتاجون إلي، وستكون خسارة أن يتركوني أعود إلى المغرب. العودة إلى المغرب، إنه أمر لا يراودني حتى في الأحلام.
وتأكد أنني إذا حدث، لا قدر الله، وكنت مجبرا على العودة إلى المغرب، فإنني سأصنع تماما مثلما صنعوا معي عندما كنت طالبا. لأنهم حطموا أحلامي. وإذا كنت تريد أن تكتب شيئا حول قصتي فلتسمها «يوميات ذاهب بلا عودة».
الحكاية الثانية : الكرامة أولا والحياة ثانيا
أقدم لك نفسي، أنا يونس.ش، حصلت على إجازة في الرياضات التطبيقية من المغرب، وبفضل منحة دراسية ذهبت إلى بلجيكا لتحضير شهادة الدراسات المعمقة وشهادة الدكتوراه في مدرسة البوليتيكنيك بلوفين. زرت فلوريدا لمدة ثمانية أشهر ودرست بجامعة فلوريدا ستايت يونيفيرستي، واستطعت خلال هذه المدة أن أشتغل كمستشار علمي لصالح مشروع المؤسسة الوطنية للعلوم.
طيلة كل هذه السنوات استطعت أن أتسلق السلالم العلمية الواحد بعد الآخر. شاركت في محاضرات عديدة، وشيدت سمعة عالمية في تخصص الرياضيات الذي هو مجالي. وهكذا حصلت في النهاية على سيرة ذاتية من 12 صفحة.
في شهر سبتمبر من سنة 2004، سأقترف حماقة اسمها حب الوطن، واعتقدت أن بلدي المغرب يحتاجني أكثر من أي بلد آخر وفكرت في العودة. وهكذا بدأت محنتي. من الابتزاز في الجامعات، حيث يطلب البعض مقابلا ماليا لتوظيفي، مرورا بالمباريات المغشوشة واستدعاءاتها التي تصل دائما يومين بعد إجراء المباراة (وكأن المغرب ليس فيه هاتف)، وانتهاء بكارثة اسمها المعادلة العلمية للشهادة. وهنا لا أتحدث عن الأشياء الغريبة التي تحدث لملفك الذي تقدمه للجنة المعادلة، كضياع الوثائق بشكل غريب.
قضيت ثلاث سنوات ضائعة من حياتي في المغرب في الشوماج تيكنيك. وخلال هذه السنوات الثلاث وضعت ما يفوق 300 ملف. وتمكنت من اجتياز مباريات اختيار لمنصب أستاذ مساعد. في واحدة من هذه المباريات طلبوا مني أن أقدم في خمس دقائق كل ما عندي. فيما الذين مروا قبلي أعطوهم كل الوقت الذي أرادوا. ربما لو أنني تقدمت أمامهم بميني جيب فربما كان حظي سيكون أفضل.
حاولت مع القطاع الخاص، لكنهم في كل مرة كانوا ينصحونني بأنه يجب أن أعرف شخصا ما لكي أتوظف.
وخلال هذه السنوات الثلاث كنت أتلقى عروضا مغرية من كل بلدان العالم، وفي كل مرة كنت أقول لزوجتي أننا يجب أن ننتظر فرصتنا في المغرب. عشت مع زوجتي وطفلي الاثنين شهورا قاسية، براتب زوجتي الذي لا يتعدى 3500 درهم. والحمد لله أن مساعدة الوالدين كانت بالنسبة لنا حصنا منيعا ضد الحاجة. وذات يوم نفد صبري وقبلت بمنصب «شريك بحث» بجامعة مانشيستر ببريطانيا، براتب وزير في المغرب. لم أصدق نفسي، لقد قبلوني بناء على سيرتي الذاتية، بينما في بلادي المغرب لم يكونوا يقبلون حتى باستدعائي لرؤية وجهي.
عندما أحكي قصتي للناس هنا يقولون لي بأن مستوى التعليم الجامعي في المغرب يجب أن يكون عاليا، ولذلك لم أنل حظي في التوظيف. فأقول لهم في نفسي، نعم عال جدا، لكن في الجهة المعاكسة.
لم أفكر يوما في الذهاب للاحتجاج أمام البرلمان. لسبب بسيط وهو أنني لم أكن أبحث عن وظيفة أختفي فيها، وإنما عن وظيفة أتمكن من خلالها من خدمة بلدي الحبيب. أقول بلدي الحبيب، لكنني في الحقيقة لم أعد أشعر بهذا الحب. المغرب الحالي ليس هو المغرب الذي في ذكرياتي. أخلاق المغاربة تغيرت وثقافتهم تبدلت. إنني أرفض أن يكبر أطفالي في بلاد أصبح الكلام النابي رياضة وطنية في شوارعها ومدارسها. أرفض أن يكبروا في بلاد مستقبلها غير واضح المعالم ومساحة الأمل فيها تتضاءل يوما عن يوم.
ومع ذلك فأنا مستعد للتضحية بكل شيء والعودة إلى المغرب لكي أخدم بلدي . أنا مستعد للتضحية بحياتي، لكنني قطعا لست مستعدا للتضحية بكرامتي.
الحكاية الثالثة : إن مع العسر يسرا
هذه قصتي مع الطب : عندما كان عمري ثماني سنوات كنت أدرس ليلا تحت ضوء الشموع بسبب انقطاع الكهرباء عن الحي، وكان بجانبي والدي الذي يساعدني في حل الواجب المنزلي، فسألته عن المهن التي يمكن أن أعملها في مستقبلي. فعدد لي بعضها وأجاب عن كل أسئلتي عن طريقة الدراسة ومدتها منذ الابتدائي حتى الجامعة. فقلت له أريد أن أصبح طبيبة حتى أعالج المرضى وأخفف عنهم معاناتهم.
وبالفعل درست بجد منذ ذلك الحين ولم أستمتع بطفولتي أو بمراهقتي على غرار من كانوا بنفس سني فدراسة الطب تحتاج إلى التفرغ التام. و بعد جهد كبير حصلت على شهادة الباكالوريا بمعدل 15 وولجت كلية الطب. وفي يومي الأول استقبلنا عميد الكلية آنذاك البروفيسور بلماحي بابتهاج كبير وألقى علينا خطبته الشهيرة التي يرددها في بداية كل سنة لكل دفعة جديدة قائلا:
!! vous êtes la crème de la crème
ومن شدة فرحتي وافتخاري بنفسي صدقته. لكن ما فتئت السنوات تمر حتى بدأت أكتشف بأن ما قاله لم يكن سوى مجرد وهم. فالبرنامج الدراسي كان طويلا ويحمل الطلبة أكثر من طاقتهم وهو في مضمونه ليس ضروريا للطبيب معرفته خصوصا في السنتين الأوليين أو ما يسمى بالعلوم ما قبل السريرية. وحتى دراسة الأمراض و كيفية التعامل مع الحالات والعلاج لم تدرس بشكل جيد فأنا الآن أمضي وقتا طويلا على الانترنيت لاستكمال معارفي في الطب بحيث اكتشفت أنه ينقصني الكثير من المعارف والمعلومات. أضف الى ذلك قسوة الامتحانات التي لا تسعى الى اختبار مدى استيعاب الطالب للدروس ولكن إلى إيقاعه في الفخ حتى يعيد الامتحان . أما عن التداريب الاستشفائية فحدث ولا حرج. فأحيانا يسبق التدريب دراسة المادة فلا يستفيد الطالب نهائيا من التدريب بسبب جهله للأمراض. أما التأطير فمنعدم تماما، اللهم في مصلحتين اثنتين هما مستشفى الولادة الليمون ومصلحة التصوير بالأشعة في مستشفى الاختصاصات. أما عداهما فكل بروفيسور مشغول بعيادته الخاصة التي تدر عليه الأموال لدرجة أننا لا نعرف حتى وجوه بعضهم.
وبعد الحصول على الشهادة «المباركة مسعودة» التي لطالما من أجلها سهرت الليالي الطوال واحتملت البرد القارس والحر الشديد وليالي الحراسة الطويلة، أجد نفسي غير راغبة فيها بل إنني أحيانا أكرهها وأكره كل ما له صلة بالطب.
ورحم الله البروفيسور لحلايدي الذي كان ينادينا دائما بالبؤساء، فقد كان صادقا والله.
هذه يا سيدي الفاضل قصتي مع الطب، والآن وبعد كل هذه المعاناة والصبر سيكون علي أن أنتظر صدور مباراة التعيين التي تصدرها وزارة «قلة الصحة» والتي قد تأتي ولا تأتي.
وكيف يعقل أن يتم تشغيل الأطباء، ومِؤخرا الممرضين بعد إجراء مباراة، في الوقت الذي تئن فيه المستشفيات من قلة الأطر الطبية والممرضين.
وهل تعلم ما هو محتوى المباراة، إنه يتلخص في أسئلة مثل «كم عدد الفحوصات الطبية في السنة، وما هو عدد الإصابات الجديدة من السل». يعني مجرد إحصاءات لا غير. المباراة لا علاقة لها بالمخزون المعرفي للطبيب، بل إن الوزارة لم تضع برنامجا محددا للإعداد للمباراة، بحيث يكون الطبيب مجبرا على البحث عن كل المعلومات الموجودة على الموقع الإلكتروني البائس للوزارة.
ووسط كل هذه المشاكل وبعد كل هذا الجهد لم تكن المكافأة كما توقعتها، بل وجدت نفسي مصابة بمرض في القلب لم أخبر والدي عنه حتى الآن حتى لا أحملهما مصاريف علاجي، وحالتي تزداد تدهورا حيث أصبحت أصاب بصعوبة التنفس والإجهاد عند الحركة.
هذه هي حال الأطباء وحال الصحة في المغرب. فكيف تسعى الوزارة إلى تحسين الوضع الصحي في المغرب في الوقت الذي تقف فيه عائقا بين المرضى والأطباء والممرضين.
أنا الآن مستعدة لأي عمل من أجل الهروب من شبح البطالة الذي ما عدت أشك لحظة واحدة أنه سيدفعني إلى الانتحار.
هذه كانت مزحة فقط، فإيماني بالله كبير، «إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا
».

13 décembre 2007

salaouis ....faites de la nage!!!!

SLAOUIS FAITES DE LA NAGE !!! Version imprimable Suggérer par mail
Ecrit par Daoui Hicham (Salé)  

La population de Salé est sujette à une véritable crise du transport urbain depuis la mise en retraite de l’arsenal de la RATR, un départ non volontaire qui n’a profité qu’aux compagnies privées qui travaillent toujours avec des bus dangereux pour la circulation, un personnel agressif et une hygiène qui fait vomir.

Les grands taxis quant à eux font régner leur propre loi celle du transport vers la destination qu’ils veulent quand ils le veulent et au prix qu’ils veulent notamment lors des heures de pointe. Les fonctionnaires galèrent pour arriver à temps à leur boulot (Salé est une ville essentiellement habitée par les moyens et petits fonctionnaires qui font la navette parfois jusqu’à 4 fois entre Rabat et Salé), la situation tourne parfois au trouble manifeste à l’ordre public voir quasiment des petites émeutes (sous les yeux bienveillants des autorités locales) lorsqu’un individu pressé de rentrer à son travail parfois par courage et des fois par peur de perdre ce travail essaye d’obliger un taximan de le déposer à Rabat (les taxis préfèrent faire une double course pour accroitre leur gains ou bien ne transportent les gens qu’à l’intérieur de Salé pour éviter l’embouteillage toujours un problème sur les deux ponts qui séparent Rabat de Salé), les conducteurs de taxis pour la plupart d’entre eux sont armés de battons, agressifs et mal vêtus sur des taxis mal entretenus habitués au transport rural ils ont toujours l’impression de transporter du bétail sans respect des règles de la politesse communément reconnus dans la relation prestataire de service/client, la délivrance des permis de (confiance) se fait au tas sans se soucier du niveau ou bien de la remise à niveau des candidats, ce qui rend ces chauffards des tueurs en série potentiels, le dernier examen  des permis de confiance pour l’exploitation des petits et grands taxis de la préfecture de Salé a été bien suivi par la presse nationale  qui accuse les autorités locales de corruption et l’agence de réaménagement de la vallée du BOUREGREG  de retarder l’échéance pour la délivrance de ses papiers (on veut donner une chance au tramway !!) livrant les Slaouis à leur sort, la population a besoin de plus de taxis on leur promet le tramway en 2010, ils ont besoin de bus propres on leur annonce un concessionnaire étranger, et on leur promet le renouvèlement de l’arsenal actuel (la licence d’exploitation pour les concessionnaires privés a expiré depuis 3 ans donc il y’en a qui doivent plier bagages), même les petites barques qui transportent les gens des deux rives du BOUREGREG ne sont plus de la partie à cause des travaux de réaménagement, les Slaouis ont eu droit dans ce sens à un grand panneau d’excuses de la part de l’agence de réaménagement de la vallée du BOUREGREG, un slogan qui fait rêver : hier c’est la merde (désolé pour nos amis nostalgiques) aujourd’hui c’est des travaux donc plus de merde parce que temporairement  pour 3 ans au moins !! vous aurez  un transport pourri, tous les goudrons praticables de la ville sont détruits et demain c’est la belle vie mais pas avant 2010, à salé il faut faire des sacrifices personne n’a le droit d’être heureux avant 2010, les jeunes ne vont pas trouver du boulot avant 2010 et nos rues ne seront pas tranquilles et sécurisées avant 2010, quant au transport débrouillez vous avec les moyens du bord : faites de la nage !! Ah en voilà une bonne idée ça devrait faire un bon slogan : faites de la nage pour éviter l’embouteillage, comme ça vous nous foutez la paix et merci.


Source:www.selwane.com

6 novembre 2007

Le 06 Novembre

le maroc féte aujourd'hui le 32 anniversaire de la marche verte qui a permis de recupérer nos territoires et les libérer de l'occupation espagnole.cet anniversaire coincide avec une nette tension que subit les relations entre Rabat et Madrid suite à la viste provocatrice du roi d'Espagne aux deux villes marocaines sebta et melilya.

4 novembre 2007

Rabat-Madrid:La crise

l'annonce de la visite du roi d'Espagne aux deux villes marocaines occupées depuis 5 siecles avait provoqué l'indignation du gouvernement et du peuple marocain.Cette visite est prévue pour le 5 et le 6 novembre qui debutera par sebta puis melilla.la réaction marocaine ne s'est pas faite attendre:le maroc a décidé de rappeller son ambassadeur à madrid pour consultations et ce pour une durée indeterminée,le parlement marocain prevoit une reunion d'urgence consacrée exclusivement à cette visite provocatrice rappellons que le maroc fete chaque année le 6 novembre l'anniversaire de la marche verte dirigée à l'époque par feu sa majesté le roi Hassan II.
plusieurs partis marocains et des ONG ont appelé à des manifestations de protestation.

8 octobre 2007

Etes vous satisfaits de votre

Etes vous satisfaits de votre situation?
Qu'attendez vous pour changer votre sort?
Etes vous prêts pour la suite?
.
.
.

ENTRER

1 octobre 2007

Dans quelques jours....

...Un service nouveau verra le jour sur medrabat prochainement...



Nouveau    New     Nuevo

Prochainement

In a short time

Proximamente


14 septembre 2007

Ramadan moubarak said

A l'occasion de l'avènement du mois sacré de ramadan,on adresse nos meilleurs voeux de santé et de prospérité à tout le corps médical et paramédical marocain et musulman.

    RAMADAN MOUBARAK SA3ID

Publicité
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >>
Publicité
Derniers commentaires
le site des étudiants et amateurs de medecine
Archives
Albums Photos
Publicité